بِسمِ اللَّهِ الرَّحمٰنِ الرَّحيمِ ﴿١﴾ الحَمدُ لِلَّهِ رَبِّ العٰلَمينَ ﴿٢﴾ الرَّحمٰنِ الرَّحيمِ ﴿٣﴾ مٰلِكِ يَومِ الدّينِ ﴿٤﴾ إِيّاكَ نَعبُدُ وَإِيّاكَ نَستَعينُ ﴿٥﴾ اهدِنَا
SURAH AL-FATIHAH
بِسمِ اللَّهِ الرَّحمٰنِ الرَّحيمِ ﴿١﴾ الحَمدُ لِلَّهِ رَبِّ العٰلَمينَ ﴿٢﴾ الرَّحمٰنِ الرَّحيمِ ﴿٣﴾ مٰلِكِ يَومِ الدّينِ ﴿٤﴾ إِيّاكَ نَعبُدُ وَإِيّاكَ نَستَعينُ ﴿٥﴾ اهدِنَا
SURAH AL-BAQARAH
الم ﴿١﴾ ذٰلِكَ الكِتٰبُ لا رَيبَ ۛ فيهِ ۛ هُدًى لِلمُتَّقينَ ﴿٢﴾ الَّذينَ يُؤمِنونَ بِالغَيبِ وَيُقيمونَ الصَّلوٰةَ وَمِمّا رَزَقنٰهُم يُنفِقونَ ﴿٣﴾ وَالَّذينَ يُؤمِنونَ بِما أُنزِلَ إِلَيكَ
SURAH AL-'IMRAN
الم ﴿١﴾ اللَّهُ لا إِلٰهَ إِلّا هُوَ الحَىُّ القَيّومُ ﴿٢﴾ نَزَّلَ عَلَيكَ الكِتٰبَ بِالحَقِّ مُصَدِّقًا لِما بَينَ يَدَيهِ وَأَنزَلَ التَّورىٰةَ وَالإِنجيلَ ﴿٣﴾
مِن قَبلُ هُدًى لِلنّاسِ وَأَنزَلَ
SURAH AN - NISA'
يٰأَيُّهَا النّاسُ اتَّقوا رَبَّكُمُ الَّذى خَلَقَكُم مِن نَفسٍ
وٰحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنها زَوجَها وَبَثَّ مِنهُما رِجالًا كَثيرًا وَنِساءً
ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذى تَساءَلونَ بِهِ وَالأَرحامَ ۚ إِنَّ اللَّهَ
كانَ عَلَيكُم رَقيبًا ﴿١﴾
SURAH AL-MAIDAH
بِسمِ اللَّهِ الرَّحمٰنِ الرَّحيمِ####
يٰأَيُّهَا الَّذينَ ءامَنوا أَوفوا بِالعُقودِ ۚ أُحِلَّت لَكُم بَهيمَةُ الأَنعٰمِ إِلّا ما يُتلىٰ عَلَيكُم غَيرَ مُحِلِّى الصَّيدِ وَأَنتُم حُرُمٌ ۗ إِنَّ اللَّهَ يَحكُمُ ما يُريدُ ﴿١﴾ يٰأَيُّهَا الَّذينَ
SURAH AL-AN'AM
الحَمدُ لِلَّهِ الَّذى خَلَقَ السَّمٰوٰتِ وَالأَرضَ وَجَعَلَ
الظُّلُمٰتِ وَالنّورَ ۖ ثُمَّ الَّذينَ كَفَروا بِرَبِّهِم يَعدِلونَ ﴿١﴾ هُوَ الَّذى خَلَقَكُم مِن طينٍ ثُمَّ قَضىٰ أَجَلًا ۖ وَأَجَلٌ مُسَمًّى
SURAH AL - A'RAF
المص ﴿١﴾ كِتٰبٌ أُنزِلَ إِلَيكَ فَلا يَكُن فى صَدرِكَ حَرَجٌ مِنهُ لِتُنذِرَ بِهِ وَذِكرىٰ لِلمُؤمِنينَ ﴿٢﴾ اتَّبِعوا ما أُنزِلَ إِلَيكُم مِن رَبِّكُم وَلا تَتَّبِعوا مِن دونِهِ أَولِياءَ
SURAH AL-ANFAL
SURAH AT - TAUBAH
بَراءَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسولِهِ إِلَى الَّذينَ عٰهَدتُم مِنَ المُشرِكينَ ﴿١﴾ فَسيحوا فِى الأَرضِ أَربَعَةَ أَشهُرٍ وَاعلَموا أَنَّكُم غَيرُ مُعجِزِى اللَّهِ ۙ وَأَنَّ اللَّهَ مُخزِى الكٰفِرينَ ﴿٢﴾
SURAH - YUNUS
الر ۚ تِلكَ ءايٰتُ الكِتٰبِ الحَكيمِ ﴿١﴾
أَكانَ لِلنّاسِ عَجَبًا أَن أَوحَينا إِلىٰ رَجُلٍ مِنهُم أَن أَنذِرِ
النّاسَ وَبَشِّرِ الَّذينَ ءامَنوا أَنَّ لَهُم قَدَمَ صِدقٍ عِندَ
رَبِّهِم ۗ
SURAH - HUD
الر ۚ كِتٰبٌ أُحكِمَت ءايٰتُهُ ثُمَّ فُصِّلَت مِن لَدُن حَكيمٍ خَبيرٍ ﴿١﴾ أَلّا تَعبُدوا إِلَّا اللَّهَ ۚ إِنَّنى لَكُم مِنهُ نَذيرٌ وَبَشيرٌ ﴿٢﴾
وَأَنِ استَغفِروا رَبَّكُم ثُمَّ توبوا إِلَيهِ يُمَتِّعكُم مَتٰعًا
SURAH - YUSUF
الر ۚ تِلكَ ءايٰتُ الكِتٰبِ المُبينِ ﴿١﴾ إِنّا أَنزَلنٰهُ قُرءٰنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُم تَعقِلونَ ﴿٢﴾ نَحنُ نَقُصُّ عَلَيكَ أَحسَنَ القَصَصِ بِما أَوحَينا إِلَيكَ هٰذَا القُرءانَ وَإِن كُنتَ مِن قَبلِهِ لَمِنَ الغٰفِلينَ ﴿٣﴾
SURAH AR - RA'D
المر ۚ تِلكَ ءايٰتُ الكِتٰبِ ۗ وَالَّذى أُنزِلَ إِلَيكَ مِن رَبِّكَ الحَقُّ وَلٰكِنَّ أَكثَرَ النّاسِ لا يُؤمِنونَ ﴿١﴾
اللَّهُ الَّذى رَفَعَ السَّمٰوٰتِ بِغَيرِ عَمَدٍ تَرَونَها ۖ ثُمَّ
استَوىٰ عَلَى العَرشِ ۖ
SURAH - IBRAHIM
الر ۚ كِتٰبٌ أَنزَلنٰهُ إِلَيكَ لِتُخرِجَ النّاسَ مِنَ الظُّلُمٰتِ
إِلَى النّورِ بِإِذنِ رَبِّهِم إِلىٰ صِرٰطِ العَزيزِ الحَميدِ ﴿١﴾ اللَّهِ الَّذى لَهُ ما فِى السَّمٰوٰتِ وَما فِى الأَرضِ ۗ
SURAH AL - HIJR
الر ۚ تِلكَ ءايٰتُ الكِتٰبِ وَقُرءانٍ مُبينٍ ﴿١﴾ رُبَما يَوَدُّ الَّذينَ كَفَروا لَو كانوا مُسلِمينَ ﴿٢﴾ ذَرهُم يَأكُلوا وَيَتَمَتَّعوا وَيُلهِهِمُ الأَمَلُ ۖ فَسَوفَ يَعلَمونَ ﴿٣﴾
SURAH AN - NAHL
أَتىٰ أَمرُ اللَّهِ فَلا تَستَعجِلوهُ ۚ سُبحٰنَهُ وَتَعٰلىٰ عَمّا يُشرِكونَ ﴿١﴾
يُنَزِّلُ المَلٰئِكَةَ بِالرّوحِ مِن أَمرِهِ عَلىٰ مَن يَشاءُ مِن
عِبادِهِ أَن أَنذِروا أَنَّهُ لا إِلٰهَ إِلّا أَنا۠ فَاتَّقونِ ﴿٢﴾
SURAH AL - ISRA'
سُبحٰنَ الَّذى أَسرىٰ بِعَبدِهِ لَيلًا مِنَ المَسجِدِ الحَرامِ إِلَى
المَسجِدِ الأَقصَا الَّذى بٰرَكنا حَولَهُ لِنُرِيَهُ مِن ءايٰتِنا ۚ
إِنَّهُ هُوَ السَّميعُ البَصيرُ ﴿١﴾ وَءاتَينا
SURAH AL - KAHFI
الحَمدُ لِلَّهِ الَّذى أَنزَلَ عَلىٰ عَبدِهِ الكِتٰبَ وَلَم يَجعَل لَهُ عِوَجا ۜ ﴿١﴾
قَيِّمًا لِيُنذِرَ بَأسًا شَديدًا مِن لَدُنهُ وَيُبَشِّرَ المُؤمِنينَ
الَّذينَ يَعمَلونَ الصّٰلِحٰتِ أَنَّ لَهُم أَجرًا حَسَنًا ﴿٢﴾
SURAH - MARYAM
كهيعص ﴿١﴾ ذِكرُ رَحمَتِ رَبِّكَ عَبدَهُ زَكَرِيّا ﴿٢﴾ إِذ نادىٰ رَبَّهُ نِداءً خَفِيًّا ﴿٣﴾ قالَ رَبِّ إِنّى وَهَنَ العَظمُ مِنّى وَاشتَعَلَ الرَّأسُ شَيبًا وَلَم أَكُن بِدُعائِكَ رَبِّ شَقِيًّا ﴿٤﴾
SURAH THA-HA
طه ﴿١﴾ ما أَنزَلنا عَلَيكَ القُرءانَ لِتَشقىٰ ﴿٢﴾ إِلّا تَذكِرَةً لِمَن يَخشىٰ ﴿٣﴾ تَنزيلًا مِمَّن خَلَقَ الأَرضَ وَالسَّمٰوٰتِ العُلَى ﴿٤﴾ الرَّحمٰنُ عَلَى العَرشِ استَوىٰ ﴿٥﴾
SURAH AL-ANBIYA
اقتَرَبَ لِلنّاسِ حِسابُهُم وَهُم فى غَفلَةٍ مُعرِضونَ ﴿١﴾ ما يَأتيهِم مِن ذِكرٍ مِن رَبِّهِم مُحدَثٍ إِلَّا استَمَعوهُ وَهُم يَلعَبونَ ﴿٢﴾
لاهِيَةً قُلوبُهُم ۗ وَأَسَرُّوا النَّجوَى
SURAH AL-ANBIYA
اقتَرَبَ لِلنّاسِ حِسابُهُم وَهُم فى غَفلَةٍ مُعرِضونَ ﴿١﴾ ما يَأتيهِم مِن ذِكرٍ مِن رَبِّهِم مُحدَثٍ إِلَّا استَمَعوهُ وَهُم يَلعَبونَ ﴿٢﴾
لاهِيَةً قُلوبُهُم ۗ وَأَسَرُّوا النَّجوَى
SURAH AL - HAJJ
يٰأَيُّهَا النّاسُ اتَّقوا رَبَّكُم ۚ إِنَّ زَلزَلَةَ السّاعَةِ شَيءٌ عَظيمٌ ﴿١﴾
يَومَ تَرَونَها تَذهَلُ كُلُّ مُرضِعَةٍ عَمّا أَرضَعَت وَتَضَعُ كُلُّ
ذاتِ حَملٍ حَملَها وَتَرَى النّاسَ
SURAH AL-MU'MINUN
قَد أَفلَحَ المُؤمِنونَ ﴿١﴾ الَّذينَ هُم فى صَلاتِهِم خٰشِعونَ ﴿٢﴾ وَالَّذينَ هُم عَنِ اللَّغوِ مُعرِضونَ ﴿٣﴾ وَالَّذينَ هُم لِلزَّكوٰةِ فٰعِلونَ ﴿٤﴾ وَالَّذينَ هُم لِفُروجِهِم حٰفِظونَ ﴿٥﴾
SURAH AN - NUR
سورَةٌ أَنزَلنٰها وَفَرَضنٰها وَأَنزَلنا فيها ءايٰتٍ بَيِّنٰتٍ لَعَلَّكُم تَذَكَّرونَ ﴿١﴾
الزّانِيَةُ وَالزّانى فَاجلِدوا كُلَّ وٰحِدٍ مِنهُما مِا۟ئَةَ جَلدَةٍ ۖ
وَلا تَأخُذكُم بِهِما رَأفَةٌ فى دينِ اللَّهِ
SURAH AL-FURQAN
تَبارَكَ الَّذى نَزَّلَ الفُرقانَ عَلىٰ عَبدِهِ لِيَكونَ لِلعٰلَمينَ نَذيرًا ﴿١﴾
الَّذى لَهُ مُلكُ السَّمٰوٰتِ وَالأَرضِ وَلَم يَتَّخِذ وَلَدًا وَلَم
يَكُن لَهُ شَريكٌ فِى المُلكِ وَخَلَقَ كُلَّ شَيءٍ فَقَدَّرَهُ تَقديرًا ﴿٢﴾
SURAH AS-SYU'AARA
طسم ﴿١﴾ تِلكَ ءايٰتُ الكِتٰبِ المُبينِ ﴿٢﴾ لَعَلَّكَ بٰخِعٌ نَفسَكَ أَلّا يَكونوا مُؤمِنينَ ﴿٣﴾ إِن نَشَأ نُنَزِّل عَلَيهِم مِنَ السَّماءِ ءايَةً فَظَلَّت أَعنٰقُهُم لَها خٰضِعينَ ﴿٤﴾
SURAH AN-NAML
طس ۚ تِلكَ ءايٰتُ القُرءانِ وَكِتابٍ مُبينٍ ﴿١﴾ هُدًى وَبُشرىٰ لِلمُؤمِنينَ ﴿٢﴾ الَّذينَ يُقيمونَ الصَّلوٰةَ وَيُؤتونَ الزَّكوٰةَ وَهُم بِالءاخِرَةِ هُم يوقِنونَ ﴿٣﴾
SURAH AL-QASAS
طسم ﴿١﴾ تِلكَ ءايٰتُ الكِتٰبِ المُبينِ ﴿٢﴾ نَتلوا عَلَيكَ مِن نَبَإِ موسىٰ وَفِرعَونَ بِالحَقِّ لِقَومٍ يُؤمِنونَ ﴿٣﴾
إِنَّ فِرعَونَ عَلا فِى الأَرضِ وَجَعَلَ أَهلَها شِيَعًا يَستَضعِفُ
SURAH AL-ANKABUT
الم ﴿١﴾ أَحَسِبَ النّاسُ أَن يُترَكوا أَن يَقولوا ءامَنّا وَهُم لا يُفتَنونَ ﴿٢﴾ وَلَقَد فَتَنَّا الَّذينَ مِن قَبلِهِم ۖ فَلَيَعلَمَنَّ اللَّهُ الَّذينَ صَدَقوا وَلَيَعلَمَنَّ الكٰذِبينَ ﴿٣﴾
SURAH AR-RUUM
الم ﴿١﴾ غُلِبَتِ الرّومُ ﴿٢﴾ فى أَدنَى الأَرضِ وَهُم مِن بَعدِ غَلَبِهِم سَيَغلِبونَ ﴿٣﴾ فى بِضعِ سِنينَ ۗ لِلَّهِ الأَمرُ مِن قَبلُ وَمِن بَعدُ ۚ وَيَومَئِذٍ يَفرَحُ المُؤمِنونَ ﴿٤﴾
SURAH - LUKMAN
الم ﴿١﴾ تِلكَ ءايٰتُ الكِتٰبِ الحَكيمِ ﴿٢﴾ هُدًى وَرَحمَةً لِلمُحسِنينَ ﴿٣﴾ الَّذينَ يُقيمونَ الصَّلوٰةَ وَيُؤتونَ الزَّكوٰةَ وَهُم بِالءاخِرَةِ هُم يوقِنونَ ﴿٤﴾ أُولٰئِكَ عَلىٰ
SURAH AS-SAJADAH
الم ﴿١﴾ تَنزيلُ الكِتٰبِ لا رَيبَ فيهِ مِن رَبِّ العٰلَمينَ ﴿٢﴾ أَم يَقولونَ افتَرىٰهُ ۚ بَل هُوَ الحَقُّ مِن رَبِّكَ لِتُنذِرَ قَومًا ما أَتىٰهُم مِن نَذيرٍ مِن قَبلِكَ لَعَلَّهُم يَهتَدونَ ﴿٣﴾
SURAH AL-AHZAB
يٰأَيُّهَا النَّبِىُّ اتَّقِ اللَّهَ وَلا تُطِعِ الكٰفِرينَ وَالمُنٰفِقينَ ۗ إِنَّ اللَّهَ كانَ عَليمًا حَكيمًا ﴿١﴾ وَاتَّبِع ما يوحىٰ إِلَيكَ مِن رَبِّكَ ۚ إِنَّ اللَّهَ كانَ بِما تَعمَلونَ خَبيرًا ﴿٢﴾
SURAH - SABA
الحَمدُ لِلَّهِ الَّذى لَهُ ما فِى السَّمٰوٰتِ وَما فِى الأَرضِ وَلَهُ الحَمدُ فِى الءاخِرَةِ ۚ وَهُوَ الحَكيمُ الخَبيرُ ﴿١﴾ يَعلَمُ ما يَلِجُ فِى الأَرضِ وَما يَخرُجُ مِنها وَما يَنزِلُ
SURAH - FATIR
الحَمدُ لِلَّهِ فاطِرِ السَّمٰوٰتِ وَالأَرضِ جاعِلِ المَلٰئِكَةِ
رُسُلًا أُولى أَجنِحَةٍ مَثنىٰ وَثُلٰثَ وَرُبٰعَ ۚ يَزيدُ فِى الخَلقِ ما
يَشاءُ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلىٰ كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ ﴿١﴾
SURAH - YAASIIN
يس ﴿١﴾ وَالقُرءانِ الحَكيمِ ﴿٢﴾ إِنَّكَ لَمِنَ المُرسَلينَ ﴿٣﴾ عَلىٰ صِرٰطٍ مُستَقيمٍ ﴿٤﴾ تَنزيلَ العَزيزِ الرَّحيمِ ﴿٥﴾ لِتُنذِرَ قَومًا ما أُنذِرَ ءاباؤُهُم فَهُم غٰفِلونَ ﴿٦﴾
SURAH AS-SAFFAAT
وَالصّٰفّٰتِ صَفًّا ﴿١﴾ فَالزّٰجِرٰتِ زَجرًا ﴿٢﴾ فَالتّٰلِيٰتِ ذِكرًا ﴿٣﴾ إِنَّ إِلٰهَكُم لَوٰحِدٌ ﴿٤﴾ رَبُّ السَّمٰوٰتِ وَالأَرضِ وَما بَينَهُما وَرَبُّ المَشٰرِقِ ﴿٥﴾ إِنّا زَيَّنَّا السَّماءَ الدُّنيا بِزينَةٍ الكَواكِبِ ﴿٦﴾
SURAH - SHAAD
ص ۚ وَالقُرءانِ ذِى الذِّكرِ ﴿١﴾ بَلِ الَّذينَ كَفَروا فى عِزَّةٍ وَشِقاقٍ ﴿٢﴾ كَم أَهلَكنا مِن قَبلِهِم مِن قَرنٍ فَنادَوا وَلاتَ حينَ مَناصٍ ﴿٣﴾ وَعَجِبوا أَن جاءَهُم مُنذِرٌ
SURAH AZ-ZUMAR
تَنزيلُ الكِتٰبِ مِنَ اللَّهِ العَزيزِ الحَكيمِ ﴿١﴾ إِنّا أَنزَلنا إِلَيكَ الكِتٰبَ بِالحَقِّ فَاعبُدِ اللَّهَ مُخلِصًا لَهُ الدّينَ ﴿٢﴾
أَلا لِلَّهِ الدّينُ الخالِصُ ۚ وَالَّذينَ اتَّخَذوا مِن دونِهِ
أَولِياءَ
SURAH - GHAFIR
حم ﴿١﴾ تَنزيلُ الكِتٰبِ مِنَ اللَّهِ العَزيزِ العَليمِ ﴿٢﴾ غافِرِ الذَّنبِ وَقابِلِ التَّوبِ شَديدِ العِقابِ ذِى الطَّولِ ۖ لا إِلٰهَ إِلّا هُوَ ۖ إِلَيهِ المَصيرُ ﴿٣﴾ ما يُجٰدِلُ فى ءايٰتِ اللَّهِ إِلَّا الَّذينَ كَفَروا فَلا يَغرُركَ تَقَلُّبُهُم فِى البِلٰدِ ﴿٤﴾
SURAH - FUSSILAT
حم ﴿١﴾ تَنزيلٌ مِنَ الرَّحمٰنِ الرَّحيمِ ﴿٢﴾ كِتٰبٌ فُصِّلَت ءايٰتُهُ قُرءانًا عَرَبِيًّا لِقَومٍ يَعلَمونَ ﴿٣﴾ بَشيرًا وَنَذيرًا فَأَعرَضَ أَكثَرُهُم فَهُم لا يَسمَعونَ ﴿٤﴾
SURAH ASH-SHURA
حم ﴿١﴾ عسق ﴿٢﴾ كَذٰلِكَ يوحى إِلَيكَ وَإِلَى الَّذينَ مِن قَبلِكَ اللَّهُ العَزيزُ الحَكيمُ ﴿٣﴾ لَهُ ما فِى السَّمٰوٰتِ وَما فِى الأَرضِ ۖ وَهُوَ العَلِىُّ العَظيمُ ﴿٤﴾
SURAH AZ-ZUKHRUF
حم ﴿١﴾ وَالكِتٰبِ المُبينِ ﴿٢﴾ إِنّا جَعَلنٰهُ قُرءٰنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُم تَعقِلونَ ﴿٣﴾ وَإِنَّهُ فى أُمِّ الكِتٰبِ لَدَينا لَعَلِىٌّ حَكيمٌ ﴿٤﴾ أَفَنَضرِبُ عَنكُمُ الذِّكرَ صَفحًا أَن كُنتُم قَومًا مُسرِفينَ ﴿٥﴾
SURAH AD-DUKHAN
حم ﴿١﴾ وَالكِتٰبِ المُبينِ ﴿٢﴾ إِنّا أَنزَلنٰهُ فى لَيلَةٍ مُبٰرَكَةٍ ۚ إِنّا كُنّا مُنذِرينَ ﴿٣﴾ فيها يُفرَقُ كُلُّ أَمرٍ حَكيمٍ ﴿٤﴾ أَمرًا مِن عِندِنا ۚ إِنّا كُنّا مُرسِلينَ ﴿٥﴾ رَحمَةً مِن رَبِّكَ ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّميعُ العَليمُ ﴿٦﴾
SURAH AL-JATHIYAH
حم ﴿١﴾ تَنزيلُ الكِتٰبِ مِنَ اللَّهِ العَزيزِ الحَكيمِ ﴿٢﴾ إِنَّ فِى السَّمٰوٰتِ وَالأَرضِ لَءايٰتٍ لِلمُؤمِنينَ ﴿٣﴾ وَفى خَلقِكُم وَما يَبُثُّ مِن دابَّةٍ ءايٰتٌ لِقَومٍ يوقِنونَ ﴿٤﴾
SURAH AL-AHQAF
حم ﴿١﴾ تَنزيلُ الكِتٰبِ مِنَ اللَّهِ العَزيزِ الحَكيمِ ﴿٢﴾
ما خَلَقنَا السَّمٰوٰتِ وَالأَرضَ وَما بَينَهُما إِلّا بِالحَقِّ
وَأَجَلٍ مُسَمًّى ۚ وَالَّذينَ كَفَروا عَمّا أُنذِروا مُعرِضونَ ﴿٣﴾
SURAH - MUHAMMAD
الَّذينَ كَفَروا وَصَدّوا عَن سَبيلِ اللَّهِ أَضَلَّ أَعمٰلَهُم ﴿١﴾
وَالَّذينَ ءامَنوا وَعَمِلُوا الصّٰلِحٰتِ وَءامَنوا بِما نُزِّلَ عَلىٰ
مُحَمَّدٍ وَهُوَ الحَقُّ مِن رَبِّهِم ۙ كَفَّرَ عَنهُم سَيِّـٔاتِهِم
وَأَصلَحَ بالَهُم ﴿٢﴾
SURAH AL-FATH
إِنّا فَتَحنا لَكَ فَتحًا مُبينًا ﴿١﴾ لِيَغفِرَ لَكَ اللَّهُ ما تَقَدَّمَ مِن ذَنبِكَ وَما تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعمَتَهُ عَلَيكَ وَيَهدِيَكَ صِرٰطًا مُستَقيمًا ﴿٢﴾ وَيَنصُرَكَ اللَّهُ نَصرًا عَزيزًا ﴿٣﴾
SURAH AL-HUJARAT
يٰأَيُّهَا الَّذينَ ءامَنوا لا تُقَدِّموا بَينَ يَدَىِ اللَّهِ وَرَسولِهِ ۖ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ سَميعٌ عَليمٌ ﴿١﴾
يٰأَيُّهَا الَّذينَ ءامَنوا لا تَرفَعوا أَصوٰتَكُم فَوقَ صَوتِ
النَّبِىِّ وَلا تَجهَروا لَهُ بِالقَولِ
Langganan:
Postingan (Atom)
